زكريات فى احب المدن حتى الآن ; )

1

Written on 1:08 AM by asmaa




يالله...اقولها واطلق تنهيدة استطيع بعدها ان اقول انى اشعر بالراحة او ببعض السعادة-على اعتبار انها لا تدوم طويلا-كنت بالامس فى مدينة بورسعيد من أحب الأماكن الى قلبى...كنت اشعر انى اريد ان احتضن تلك المدينة الساحرة ...اريد ان اشم اكبر قدر من هوائها عل نسماتها تبقى فى صدرى...اريد ان لا اغمض عينى عنها...عندما اقول تلك الكلمات لاى شخص فانه غالبا ما ينظر لى نظرة توحى بالتعجب ...وكانه يقصد بتلك النظرة انى قد جننت ...او انها بورسعيد ما الجديد فيها كلنا كنا نذهب هناك ونشترى البضائع ونعلم جيدا فن الهروب من الجمارك او اننا قد نجد "وسطة" ما تخرجنا من مآزق كثيرة...بورسعيد هى تلك التى تتحدثين عنها ام باريس؟!!!!...انهم فعلا لا يعلمون كم احب هذن المدينة...كم اعشق جوها...كم ترتاح اعصابى واهدأ عندما اكون فيها...اتمشى هناك على شاطئها...اتمشى عند "ديليسيبس" واتذكر ايام كنت اشترى "الترمس" وامضى هناك انظر الى البحر عبر قضبان وعوها هناك...كيف كنت اذهب مع ابى ويرى من يصطاد السمك فيستاذنه ان يدعنى اجرب حظى!!!علنى اكون سببا فى حسن حظه واجد سمكا كثيرا...ياااااااه ...وكنت اركب الدراجة وامضى بها حول بيت عمى هناك حيث الشوارع النظيفة والخضرة والجو النقى ...وكنت اخرج هناك مع ابن احد اقاربى وهو يصغرنى سننا ...كنا نلعب سويا وياخذنى نلعب عند الشاطئ ونجمع القواقع فكان البيت قريبا جداا من الشاظئ...كنا نذهب لاقرابنا...واتذكر شيئا مضحكا..حيث علمنى ذلك الفتى الصغير بينما انا كنت فى السابعة وهو فى السادسة على ما اتذكر...انه لابد ان لا أنهى ما يقدمه لنا اقاربنا من طعام..بل اده شيئا متبقى فى طبقى حتى لا يقولون عنى انى "مفجوعة" علمت بعدها انى من الواجب ان لا ادع شيئا ورائى ....انها اشياء صغيرة ...ولكنها محفورة فى ذاكرتى...تلك التى تمتلئ بالذكريات الحزينه ...ولكنها ما زالت تتذكر بعض الاشياء الحسنة...نعود لبورسعيد وموانيها ...وجوها ونظافتها ...وعبق التاريخ الذى يخرج من شوارعها القديمة ...اتذكر الفندق الذى كنت اذهب اليه مع ابى كل فترة وصاحبته الكريمه...فعلا كنت اشتقت اليها ...بعد ان انقطعت عنها منذ وفاة والدى الذى كان هو نقطة الوصل الدائمة بينى وبينها...انقطعت عنها منذ كان عمرى وقتها ثلاثة عشرة سنة...فثمانى سنوات كفيلة حقا ...بان يكون عندى كل هذا الشوق الى حبيبتى بورسعيد...وهذه السويعات التى قضيتها هناك بالمس كفيلة بان تشعرنى ببعض السعادة والراحة التى اشتقت الي ان اتذوقها منذ زمن....وادعوا الله ان لا يحرمنى من زيارتها فيم ا بعد .....



من أحب فى خيالى.....!!!

0

Written on 7:44 PM by asmaa


هو فارسى ...سندى...عالمى الكبير...من ابحر فى عينيه فارى الدفئ والحنان وقمة الشوق...وعندما ابحر فى عقله ارى الدنيا وافهم الحياة...وبينما ابحر فى قلبه..افقد القدرة على النهوض ...فعندئذ يغرقنى هذا القب الذى فاض حبا وحنانا وعشقا وكرما ونورا وصبرا ...واشياء حقيقى لا اقدر ان اصفها فقت هى اغرقتنى بسحرها...هو ذو القلب الكبير والعقل الراشد الذكى ...ذو البصيرة...هو رقيق المشاعر...هو من أثق به اكثر من ثقتى بنفسى...هو من يلهمنى يذيدنى ثقه ...من يسمعنى ارق العبارات ...ومن احتمى به ...واذا اساء لى اسامحه لانى ساعلم وقتها ان ذلك من وراء قلبه وانما هيا متاعب الحياة...معينى على طاعة ربى...عندما يبكينى لا اجد من اشكوا اليه الا هو ...اخى وابى وامى وعائلتى وصديقى وشريكى وزوجى وحبيبى ...هو من يجفف دموعى ...من ترتاح بقربه عينى...ويسعد به قلبى...وتنتعش به كل خلايا جسدى...عندما نقرا القرآن سويا كل ليلة تذداد المودة بيننا بقربنا من رب العالمين...وعندما اصلى خلفه ...نذداد تقى وفى الوقت نفسه نذداد حبا وتمتلئ اركان بيتنا الصغير بالرحمة والصفاء والحب والدفئ...عندما نجدف فى بحر الحياة سويا...تذداد قوتنا ويدب الامل فى عيوننا وقلوبنا...عندما نفكر ان نتقى الله فى امورنا وشئوننا وفى بعضنا...عندما نفكر كيف نبنى نهضة امتنا وكيف نرضى ربنا ...عندما يكون همنا فى هذه الدنيا...كيف لنا ان نثبت على خطى الحبيب عليه افضل الصلاة والسلام ...وعندما نتعاون فى ما اتفقنا عليه بكل حب ...عندما يكون حبنا هو من وراء الدافع لهذه الحياة او الغذاء الذى نتناوله كى نجتهد ولا نمل ...هو الحضن الدافئ الذى الجا اليه ولا استطيع العمل من غير ان اشحن طاقتى بقربى منه....هذا هو فارسى الذى ادعوا الله ان يجمعنى به يوما.....



يالله

0

Written on 2:33 AM by asmaa

ياالله....ما اجملها وأطيبها من كلمة ....بل انها نعمة كبيرة انعم الله بها علينا....عندما تعيش بداخلنا (الله) فقط تشعر بالقوة والراحة والطمأنينة...انه الله القوى الرحيم الغفور الودود الشكور الجبار العدل ولينا ووكيلنا ...متى ندعوه فهو هناك يدعونا نلجأ اليه قبل انا ندعوه...يدعونا ليغفر لنا قبل ان نرجوه....كثيرا ما طرقنا ابواب الخلق...فردونا...امالانشغالهم...واما لغربتهم...واما لعجزهم...اما بابه فهو دائما مفتوح منتظر لندعوه ونرجوه ....ياااااااااااااااااااااااه ما كل هذه الرحمة....نسئ ونخطئ ونظلم انفسنا...ويعفو الله الكريم العفو....نعم كما قال الاعرابى لرسول الله صلى الله عليه وسلم ان الكريم اذا قدر عفا....ومن اكرم من الله ...يارب اعفو عنا ياااارب...واسترنا يوم العرض عليك ...يارب ابدل سيئاتنا حسنات...يوم لانملك غير الندم ...والرجاء ...واجعل اخر ما تنطقه السنتنا هى الشهادة ...وثبتنا فى الدنيا والآخرة ...وارزقنى ما ادعوك يااارب (فى طاعتك) آميييين



welcome back

0

Written on 11:45 AM by asmaa

Hi every one... Allah bless you all...I want to thank you first ...I'm really lucky to have you in my page...hoping you enjoy it...so don't want to disturb you ...continue navigation...